بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين وأله الطيبين الطاهرين والتابعين للحق إلى يوم الدين )

يأيها الناس إتقوا ربكم إني أنا المهدي المُنتظر الحق المُصطفى من رب العالمين وما كان لكم أن تصطفوا خليفة الله من دونه فلا يحق لكم يامعشر السنة والشيعة وكافة الديانات السماوية أن يصطفوا خليفة الله المهدي من دونه بل الله هو الذي يصطفيه بالحق فيزيده عليكم بسطة في العلم فيجعل الله له الحُجة البالغة عليكم بالحق على عُلماء الدين والفلكيين وإنا لصادقون وقد خاب من أفترى على الله كذباً أفلا تتقون فكم اقسمت لكم بربي وربكم أني لا أكذب عليكم وأني الإمام المهدي المُنتظر اصطفاني الله رب العالمين وحده لا شريك له في ملكه ولا يشرك في حُكمه أحداً وما كان لكم أن تصطفوا المهدي المُنتظر في قدره المقدور في الكتاب المسطور فيبعثه الله إليكم في عصر الحوار من قبل الظهور لمُخاطبة عُلماء الدين والفلك منكم فينادي عبر جهاز الأخبار الأنترنت العالمية يا معشر البشر لقد أدركت الشمس القمر تصديقاً لأحد اشراط الساعة الكُبر وأية التصديق للمهدي المُنتظر فأعلمكم بالبيان الحق للقران العظيم وأفتيكم كيف تدرك الشمس القمر وأصدقني الله مرة تلو الأخرى ولم تحدث لكم ذكرا أفلا تخافون الله ذو العقاب الشديد الغفور الودود ذي العرش المجيد فعال لما يُريد وما كوكب العذاب منكم ببعيد ذلك كوكب جهنم التي يقول الله لها هل أمتلئتي فتقول هل من مزيد ويامعشر البشر أقسمُ بالذي خلق الجان من مارج من نار وخلق الإنسان من صلصال كالفخار الذي يُدرك الابصار ولا تُدركه الأبصار الله الواحدُ القهار أني المهدي المُنتظر وما كان قسم فاجر ولا كافر بل قسم المهدي المنتظر الذي أصطفاه الله عليكم خليفته في الارض فزاده بسطة عليكم بالبيان الحق للذكر ولكُل دعوى بُرهان تصديقاً لقول الله تعالى)

{قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} صدق الله العظيم

ألا وأن البٌرهان هو أن يزيدني بسطة عليكم جميعاً في علم البيان للقرأن فلكُل دعوى بُرهان تصديقاً لقول الله تعالى) ( قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ۖ هَٰذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي ۗ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ ۖ فَهُمْ مُعْرِضُونَ )
صدق الله العظيم ﴿الأنبياء: ٢٤﴾

إذا إذاُ يامعشر عُلماء الأمة لقد تبين لكم أن الله جعل الحُجة في بسطة العلم عليكم أجمعين وذلك لأن العلم نور فكيف تجتمع النور والظُلمات فكيف تجدوا ناصر محمد اليماني هو حقاً أعلمكم بكتاب الله ومن ثم لا تؤمنون أنه المهدي المنتظر الحق من ربكم ألم يجعل الله البرهان لصدق المُدعي في بسطة العلم تصديقاً لفتوى الله في مُحكم كتابه { قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}
صدق الله العظيم

إذا يامعشر عُلماء الأمة لو كنتم تعقلون لما جادلتم ناصر محمد اليماني في الإسم ولقُلتم يا أيها المُدعي ناصر محمد اليماني الذي يقول أنهُ المهدي المُنتظر لن نُحاجك في الإسم سواء إسمك محمد أو ناصر محمد وذلك لإن الله بشر بمحمد رسول الله أهل الكتاب وقال لهم أن إسمه أحمد ثم جاء بالقرأن العظيم مُحمد رسول الله وعلمنا الله أنهُ ذاته أحمد الذي بشر به أهل الكتاب إذا لم يجعل الله الحُجة في الإسم بل في العلم فلكل دعوى بُرهان فإذا حقاً لم تفتري على الله بأنك المهدي المنتظر الذي أصطفاك الله وحده لا شريك له فلا يشرك في حُكمه أحداً فكان حقاً على الله أن يؤيدك بسُلطان العلم على كافة عُلماء الأمة مالم فكيف تستطيع أن تحكم بينهم فيما كانوا فيه يختلفون وكذلك قد سمعنا أن الفتوى التي تلقيتها من الله بالإصطفاء كانت عن طريق محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عديد المرات كما تقول وأفتيتنا أن محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال لك بإذن الله وما جادلك احداً من القرأن إلا غلبته بسُلطان العلم من كلام الله المحفوظ من التحريف القرأن العظيم وبناء على فتوى الله في القران العظيم )

{ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} صدق الله العظيم

إذا هات بُرهانك بسُلطان العلم إن كنت من الصادقين ولن تستطيع أن تهزاء بعقولنا فلا تقول أن الله أوحى إليك بوحي جديد من بعد القرأن وذلك لأن خاتم الأنبياء والمُرسلين هو مُحمد رسول الله إلى الناس كافة صلى الله عليه واله وسلم إذا المهدي لن يأتي يقول لنا أنهُ نبي أو رسولاً بل يبعثه الله ناصر مُحمد صلى الله عليه وأله وسلم فهات بُرهانك يا ناصر محمد اليماني )

ومن ثم يرد عليكم المهدي المُنتظر وأقول يامعشر البشر الفرار الفرار إلى الله الواحدُ القهار إني لكم منهُ نذيرا مُبين بالبيان الحق للقران العظيم فاعبدوا الله وحده لا شريك له واستغفروا الله إنه كان غفارا فقد دخل البشر في عصر أشراط الساعة الكُبر ولا يزال البشر مُعرضين عن القرأن ذي الذكر رسالة الله إلى كافة البشر فلا أتغني لكم بالشعر ولستُ مُبالغ بغير الحق بالنثر فكم أقسمُ لكم بالله الواحدُ القهار فإذا أنتم تقولون إتقي الله فكم تقسمُ بالله ومن ثم ارد عليكم وأقول إنما يُقال للفاجر في القسم أن يتقي الله ولكني المهدي المُنتظر وما كُنت فاجر أفلا تعقلون وها أنا أكرر لكم القسم بالحق وأقول يامعشر البشر أقسمُ بالله الرحمن الرحيم الذي الذي اصطفى خليفته الإنسان من طين وأسجدُ له ملائكته المُقربين الذي أنزل القُرأن على مُحمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وخلق الإنسان الإمام المهدي وعلمهُ البيان وجعل فيه سر الحكمة والإيمان الخبير بالرحمن في مُحكمُ القرأن الذي أحاطه الله بسر إسمه الأعظم النعيم الأعظم من نعيم الجنان تجدوه في حقيقة رضوان الرحمن على الإنس والجان أني المهدي المُنتظر وأن الشمس أدركت القمر تصديقاً لأحد أشراط الساعة الكُبر وأية التصديق للمهدي المُنتظر وأن البدر لا يخسف إلا في ليلة النصف من الشهر والحكمة من ذلك لكي يتبين للبشر إذا دخلوا في عصر أشراط الساعة الكُبر فأدركت الشمس القمر فأجتمعت به وقد هلال بالفجر في اليوم الفلاني ثم تتفاجؤا أن تمام الخسوف الكُلي يأتي في ذات نُقطة الكسوف باليوم والساعة في نفس وذات الميقات المعلوم وبما أن الخسوف هو يأتي حسب تاريخ أول رؤية لهلال الشهر من قبل البشر ولكن إذا أدركته فأجتمعت به وقد هو هلال في يوم غرته فيستحيل أن يُشاهدوا البشر هلال الشهر إن أدركته في غرته الشرعية ثم ينتظروا الخسوف المُعتاد منذ أن خلق الله السماوات لن يجدوه يحدث إلا في ليلة النصف من الشهر وبما ان الشمس أدركت القمر في غرة الشهر فحتماً سوف يتفاجؤا بإن الخسوف يحدث قبل ليلة النصف من الشهر أي يتفاجؤا حدوثه في ليلة الرابع عشر في نفس ميقات الكسوف باليوم والساعة حسب توقيت مركز الارض والكون مكة المُكرمة نقطة التاريخ لحساب أسرار الكتاب يا أولوا الألباب فتعالوا لأعلمكم بحقائق القرأن العظيم تجدوه قُرأن عجباً يهدي إلى الرُشد إن كنتم به مؤمنون فلا تتخذوه مهجورا وما حفظه الله لكم من التحريف عبثاً أفلا تعقلون ويا معشر عُلماء الفلك وعلى رأسهم الدكتور زكي إبن عبد الرحمن الذي أعلن بادئ الأمر أن الخسوف في رمضان لعام 1425 سوف يحدث فجر الجُمعة وذلك على الحساب المُعتاد في القانون الفلكي لن يجدوه أن يخسف إلا ليل النصف من الشهر وبما أن غرة رمضان حسب علمهم هي الجمعة لإستحالة رؤية هلال رمضان بعد غروب شمس الاربعاء 29 شعبان ومن ثم علموا بالإتمام لشهر شعبان ثلاثون يوم وبما أنهم وجدوا ذروة الخسوف التمام تكون بالفجر بتوقيت مكة المُكرمة وبما أنهم يعلمون أن الخسوف من المُعتاد أنه لا يحدث إلا في ليلة النصف من الشهر العربي ولذلك تجدوا الدكتور زكي عبدالرحمن المصطفى مساعد المشرف على معهد بحوث الفلك والجيوفيزياء, رئيس قسم الفلك في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية أعلن للبشر أن خسوف القمر سوف يكون ليلة الجمعة وتم الخسوف فجر ليلة الجُمعة ليلة النصف من شهر رمضان ولذلك أعلن الدكتور زكي عبد الرحمن للبشر فقال))

--------------------------------------------------------------


والخبر من جريدة الرياض :

د. المصطفى: كسوف للشمس فجر غد .. وخسوف للقمر منتصف رمضان

كتب - محمد الحيدر:

يحدث بمشيئة الله تعالى فجر يوم غد الخميس 30شعبان 1425ه ، الموافق 14أكتوبر 2004م كسوف جزئي للشمس، لا يمكن مشاهدته في المملكة، حيث يشاهد في أجزاء من الصين واليابان والكوريتين والاسكا.
وأوضح د. زكي بن عبد الرحمن المصطفى مساعد المشرف على معهد بحوث الفلك والجيوفيزياء، رئيس قسم الفلك بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، أنه وفقا لذلك فإن شهر شعبان لهذا العام سيتم بإذن الله ثلاثين يوماً، وذلك كون الكسوف يحدث بعد مغيب الشمس من يوم 29شعبان وبالتالي تستحيل رؤية الهلال ذلك اليوم ومن المعروف أن كسوف الشمس يعتبر اقتراناً مشاهداً للقمر.
واستند د. زكي في حديثه إلى فتوى سماحة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى حيث قال : "إذا وقع كسوف الشمس بعد غروبها في أي مكان من الأرض فإنه يتعذر أن يكون في اليوم التالي أول شهر جديد وذلك لأنه من المعلوم عند المحققين من أهل العلم شرعاً وأهل الخبرة حسا أن سبب كسوف الشمس الحسي حيلولة القمر بينها وبين الأرض ومن المعلوم عند العامة والخاصة أن دخول الشهر لا يكون إلا حيث يرى الهلال بعد غروب الشمس متأخراً عنها فإذا كان كذلك فإنه لا يمكن أن يحكم بدخول الشهر في الليلة التي يقع فيها كسوف الشمس والقمر.
وأضاف الدكتور زكي أنه سيعقب كسوف الشمس، خسوف كلي للقمر يحدث بإذن الله فجر يوم الجمعة 15رمضان 1425ه ، الموافق 28أكتوبر 2004م ، ويشاهد في السعودية قبل شروق الشمس.

http://www.alriyadh.com/Contents/05-...CAL1_22707.php

ومن ثم تبين لهم فيما بعد حسب منازل الأهلة أنهُ سيحدث فجر الخميس 14 رمضان 1425 وللاسف لم يحدث لهم ذكراً أو لم يفهموا سبب الاختلاف لخسوف البدر والذي كان من المفروض أن يحدث فجر الجمعة ليلة النصف من شهر رمضان لعام 1425 ولكنهم وجدوه حدث فجر الرابع عشر وليس فجر ليلة الخامس عشر برغم ان كافة عُلماء الفلك عربيهم وعجميهم مُسلمهم وكافرهم يعلمون جميعاً أن القمر لا يخسف إلا في ليلة النصف من الشهر أي ليلة تماما البدر معروف لدى البشر جميعاً أنها ليلة الخامس عشر ليلة تمام البدر ستكون حسب علمهم ليلة الجمعة وذلك لأن غرة رمضان لعام 1425 هي الجمعة ولو تبحثوا عن كافة تقارير عُلماء الفلك في العالم تجدوهم مُتفقبن على أنه لا خسوف إلا في ليلة النصف للشهر العربي ولذلك كانوا ينتظرونه ليلة الجمعة وأعلمُ انهم اعلنوا فيما بعد أنه سيحدث فجر الخميس نظرا لأنهم شاهدوا المنازل ولن يجدوا غير سبب منطقي علمي واحد لا ثاني له وهو فبما أنه لا خسوف إلا في إبدار ليلة النصف من الشهر وبما أن خسوف شهر رمضان حدث ليلة الخميس الرابع عشر من الشهر وليس ليلة الخماس عشر إذا السب العلمي والمنطقي الذي لا ثاني له فلا بد أن الغرة الحقيقة الشرعية هي حقاً الخميس ولكنهم يعلمون أنه حدث كسوف شمسي صباح الخميس إذا الغرة هي الخميس ولكنها أدركت الشمس القمر فغرب قبل غروب شمس 29 شعبان 1425 ليلة الخميس ثم أجتمعت به وقد هو هلال فجر الخميس وتتبين للبشر جميعاً أن خسوف القمر حدث ليلة الخميس إذا الخميس هي الغرة إذا الشمس أدركت القمر وكانت الغرة الحقيقية هي الخميس وما أشبه اليلة بالبارحة يازكي إبن عبد الرحمن وأشهدُ لله شهادة الحق اليقين أن الشمس ادركت القمر يوم الثُلثاء فغرب هلال شعبان 1430 وهو في حالة إدراك ليلة الاربعاء ليلة الغرة الشرعية للشهر ولكنه لم يُشاهد هلال شعبان لعام 1430 اي بشر بعد غروب شمس الثلثاء ليلة الاربعاء لأن الشمس أدركت القمر وعليه فإني اشهدُ لله شهادة الحق اليقين أن ليلة البدر هي ليلة الأربعاء فتشهدوا تمام البدر ليلة الأربعاء ليلة النصف لشهر شعبان فتأكدوا بالنظر إليه قبل غروبه في ميقات صلاة الفجر1430 فترونه وجه القمر قد أكتمل دائري مُكتمل لا شك ولا ريب فهل يُخفى على الناظر إلى وجه القمر البدر يامعشر البشر ولا اريد أن أكتب في بياني بما يُسميه عُلماء الفلك بالخسوف الكاذب أو بالخسوف شبه الظل كلا وأترك الامر لله بل أحاجكم بليلة البدر أنها ليلة الأربعاء ولا أغالط مثلكم يامعشر عُلماء الفلك فاقول يوم الأربعاء فجر الخميس فكيف هذا يا عباد الله فهل تريدوا أن تجعلوا لكم خط رجعه فأين فجر الخميس من يوم الأربعاء فكيف تدخلوا ميقات يوم في يوم أفلا تتقون بل قولوا ليلة البيوم الفلاني وكأنكم لستم بموقنين هل هو فجر الخميس أم فجر الربوع برغم انكم تعلمون أنه فجر الأربعاء ولكنكم تخافون أن تفقدوا مصداقيتكم يا معشر عُلماء الفلك فتقولوا ولكن الناس يعلمون أن الخسوف لا يكون إلا في ليلة النصف للشهر العربي أي ليلة الخامس عشر فكيف نقول لهم ليلة الرابع عشر فنجعل لمجلس القضاء الأعلى حُجة علينا أفلا تتقون فإنكم تُغالطون في حقيقة أية كونية وشرطاً من اشراط الساعة الكُبر وأية التصديق للمهدي المُنتظر أن تدرك الشمس القمر قبل أن يسبق اليل النهار افلا تعترفون بالبيان الفلكي الحق في القرأن العظيم أن الشمس أدركت القمر فقد وكلكم الله بالإعتراف بهذا الأية لأنه أحاطكم بعلم جريان الشمس والقمر والأرض أفلا تتقون وذلك لأن عُلماء الدين لن يفقهوا الخبر ولا كيف تدرك الشمس القمر ولا كيف يسبق اليل النهار أفجعلتموها حياة لا نهاية لها أم كفرتم باشراط الساعة الكُبرى ومنها بعث المهدي المُنتظر وتدرك الشمس القمر إلى ما يشاء الله ثم يسبق اليل النهار فيظهر الله المهدي المنتظر على كافة البشر في ليلة وهم صاغرون أن يكون بأية قبل ذلك إن الله على كُل شىء قدير فلا تأمنوا مكر الله الواحدُ القهار فترونه بعيداً فاتقوا الله وأنقذوا البشر بالتصديق لكي نظهر للمُبايعة على الحق عند البيت العتيق خيراً لكم قبل أن يأتي كوكب سقر فيسبق اليل النهار فاعلنوا للبشر بحظور المهدي المنتظر بقدر مقدور في الكتاب المسطور في عصر الحوار من قبل الظهور في زمن أشراط الساعة الكُبر وأنها حقً أدركت الشمس القمر فولد الهلال من قبل الكسوف فأجتمعت به وقد هو هلال تصديقاً لأحد اشراط الساعة الكُبر وأية التصديق للمهدي المُنتظر فهل من مُدكر مُصدق بالبيان الحق للذكر اللهم قد بلغت اللهم فشهد ولسوف تفقهوا الخبر الان إن كنتم تعقلون يا معشر المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية فإن توليتم أنتم والناس أجمعين فاقول لكم ما أمرنا الله ان نقوله
( قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ ۖ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ ) صدق الله العظيم
﴿الأنعام: ١٤٩﴾

وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين.

الإمام المهدي ناصر مُحمد اليماني